المصرى NO FURTHER A MYSTERY

المصرى No Further a Mystery

المصرى No Further a Mystery

Blog Article

الفيديو كاملاً لأحدث الأعمال والتعاون مع شركة قوافل للتطوير العقاري #official من أكثر الشركات احتراماً ومصداقية وعن تجارب شخصية بعيدة عن التعاون في مجال الإعلان والتعليق الصوتي تحياتي لشركة قوافل وتمنياتي القلبية بمزيد من التقدم والازدهار ????????

ربما لم نفهم بعد لكن لم يعجز القلب ان يحبك احبك فلا تسأليني عن دليل فاسمك محفور بقلبي تحرسه دقاته وصوتك اسمعه تغريدا يجتاح عقلي وقلبي وعينيك...

إيهود باراك: إسرائيل قد تشنّ هجوماً «رمزياً» على المنشآت النووية الإيرانية

كما زينت صورتي الرئيسان عبدالفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة، سماء الأكاديمية العسكرية، حيث قدم طلاب الأكاديمية لوحات فنية للزعيمان ولوحة تحمل شعار "شعب واحد" خلال حفل تخرجهم من الكليات العسكرية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

أحمد عمر هاشم: ظاهرة الطلاق تفشت بشكل خطير.. أعادتنا إلى عصور الجاهلية الأولى

وزير الأوقاف يستقبل مدير عام المكتب الكويتي للمشروعات الخيرية بالقاهرة

ما سبب تسمية مصر بأم الدنيا؟ تعرف على أهميتها بين الأمم

بقلم: وائل سويلم أنتي ما يتمناه قلبي فقد بحثت عنكي طويلا أتمنى لو ألمس يديكي لو أنام بين ذراعيكي أتمنى ألا نفترق ألا ندوب ونحترق كيف أشكي إل...

اغنية رائعة بمعنى الكلمة.... انتى ليه ما بترجعيش غناها رؤوف فى ذكرى وفاة زوجته بعد وفاتها باقل من شهر حيث توفت زوجته و تركته وحيدا مع...

ما سبب تسمية مصر بأم الدنيا؟ تعرف على أهميتها بين الأمم

ولمن يتذكر ويملك بصيرة، فإن مصر كادت أن تنجرف وسط هذه الموجة التى هددت أمنها واستقرارها بشكل مباشر، وكان فى مقدمتها خطر الإرهاب بفضل رعاية جماعة الإخوان لجميع مكوناته، إذ واجهت مصر more info موجة إرهابية عاتية هى الأكبر والأعنف فى تاريخها اختلفت بشكل جذرى عن إرهاب عقد التسعينيات من القرن الماضى، وتزامن معها أحداث إقليمية ودولية بل ومؤامرات استهدفت الدولة المصرية لإضعافها وزعزعة استقرارها، كما برزت قضايا إقليمية ودولية على السطح تهدد المصالح المصرية بشكل مباشر أو غير مباشر، وغيرها من الأمور التى كانت بطبيعة الحال تؤثر سلبا على حجم الاستثمارات وحركة السياحة والاقتصاد المصرى بصفة عامة.

حدث بالفن

ويلفت مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار المصرية، إلى أن «هناك أسباباً تاريخية موضوعية وراء تلقيب مصر بـ(أم الدنيا)، فهي التي عرفت أول حكومة مركزية في التاريخ، كما أن أول طفرة في الحضارة الإنسانية والتي تمثلت في اختراع حروف الأبجدية، جاءت من مصر عبر ما يسمى بـ(الكتابات السينائية) والتي انتقلت عبر اليونانيين إلى الحروف الفينيقية ومنها إلى اللغة اللاتينية التي تعد بمثابة الأم للعديد من اللغات الأوروبية الحديثة».

يقول ابن بطوطة في كتابه: «ثم وصلت مصر، وهى أم البلاد، وقرارة فرعون ذي الأوتاد، ذات الأقاليم العريضة... المتناهية فى كثرة العمارة، قهرت قاهرتها الأمم، وتمكنت ملوكها نواصي العرب والعجم».

Report this page